أدلة مادية جديدة تخفيها مافيا الكنائس أن المسيح بشر وأنه عبد الله ورسوله باعترافه

أدلة مادية جديدة تخفيها مافيا الكنائس أن المسيح بشر وأنه عبد الله ورسوله باعترافه
أدلة مادية جديدة تخفيها مافيا الكنائس أن المسيح بشر وأنه عبد الله ورسوله باعترافه
أدلة مادية جديدة تخفيها مافيا الكنائس أن المسيح بشر وأنه عبد الله ورسوله باعترافه

أدلة مادية جديدة تخفيها مافيا الكنائس أن المسيح بشر وأنه عبد الله ورسوله باعترافه

السلام عليكم

وصلني هذا الايميل من احد الاخوة الأفاضل، وهو يحتوي على معلومات قيمة وأدلة مادية تثبت أن المسيح عليه السلام هو عبد الله وأنه بشر وأنه رسول الله وأنه ليس إلهه كما افترى عليه الضالون المضلون- عليه السلام:

الحمد لله الواحد الأحد والصلاة والسلام على رسوله وخاتم أنبيائه المصطفى محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم وبعد،
مرسل هذا الكتاب إليكم مؤلفه، أو بالأحرى جامع معلوماته، أخوكم في الله، صلاح كمال.. شيخ في الثمانين من العمر مقيم في أمريكا الشمالية..قصة هذا الكتاب هي أنه منذ أربعين عاما ، كنت أقلب صفحات من كتيب صغير إلتقطه عفوا في مكتبة جامعة من جامعات أمريكا الشمالية، قسم كتب الأديان، عبارة عن وصف لصحيفة متآكلة من صحائف البحر الميت التي عثر عليها في قبو في بلدة قمران على مشارف البحر الميت في الأرض المحتلة بأخبث خلق الله .. تروي الصحيفة المتآكلة حدث للمسيح عيسى ابن مريم عليه السلام يتحدث إلى تلاميذه .. كتبت هذه الصحيفة باللغة الآرامية السائدة في هذا العصر القديم..ويقابل كل جملة مسجلة لهذا الحدث بالآرامية معنى الكلمات باللغة الإنجليزية ، ثم يقابلها كيف تنطق هذه الكلمات الآرامية باستخدام الحروف الأبجدية الإنجليزية.. ثم يقابل ذلك ماإذا كان لهذا الحدث مقابل في كتاب المسيحيين "المقدس" المتداول حاليا..
ماشدني حقيقة وأدهشني وهز كياني وجعلني أصيح بدون وعي "لا إله إلا الله" حقا، هو كيف نطق المسيح هذه الكلمات الواردة في الصحيفة، ولو أنها كتبت بحروف لاتينية.. وكيف لا تثير أي مسلم وهو يقرأ نطقه عليه السلام بكلمات مثل "السلام عليكم"..، "الله رحمن رحيم"..، "بسم الله"..! هكذا تماما نطقا وتفصيلا ..كلمات نعلمها جيدا كمسلمين، بينما أسدلت الكنيسة عليها تعتيم كامل على مدى ألفي عام من الزمان..! وماذا عن المسيحيين الذين يتكلمون العربية، ألا تدفعهم تسجيلات كهذه وردت على لسان المسيح عليه السلام والذي يدعون محبتهم وولائهم له.. أن يتفكروا ويعتبروا ولا ينكروا كلمات وردت على لسانه الشريف جديرة بأن تستخدم في صلواتهم ودعائهم..!؟ أليس هذا الإنكار والتعتيم هو الضلال المبين عن الحق..!؟
عاهدت الله واستخرته تعالى أن أبحث في هذا المجال بين مراجع مهملة في مكتبات الجامعات الأمريكية والكندية خاصة صحائف البحر الميت (أو ماأفرج عنها جزئيا حيث أنها تحت حراسة دولة العصابات)، ومراجع ألغي التعامل بها منذ زمن ليس ببعيد كالأناجيل الملغاة (الأبوكريفا) لمافيها من كشف عن حقائق في صميم مايعرف بالديانات اليهودية والمسيحية الحالية، وكتب ليس من صالح الكنيسة نشرها لما فيها من إشارة إلى دين الإسلام والنبي المنتظر وحقائق الإنجيل الذي بشر به المسيح ابن مريم عليه السلام.. حقائق لاتدع مجالا للشك أنه كان بشرا رسولا كسائر الأنبياء والمرسلين صلوات الله عليهم أجمعين.. وأنه لم يقتل أو يصلب بأدلة بين أيديهم.. بل ومبشرا "بأحمد" خاتم الأنبياء والمرسلين صلى الله عليه وسلم باللفظ والكلمة كتابة ونطقا..
أتممت كتابة هذا الكتاب وطبعت منه ألفي نسخة وزعتها لوجه الله على الهيئات الإسلامية في عالمنا العربي منذ أربعين عاما، ثم وضعتها على الإنترنيت كمرجع أو دافع لمزيد من الأبحاث مشاركة في هذا المجال ..بأمل الإشارة إليه في موقعكم للمعنيين بالدعوة والبحث الإسلامي المتحرر من إشراف أجنبي مشاركة في الأجر والثواب وجزاكم الله خيرا.. وجزاهم الله خيرا زمرة من شباب مصر المؤمنين الذين وضعوا هذا الكتاب في صورته الإلكترونية المجانية المقروءة في الموفع التالي:(بعد مصطلح الشبكة العالمية)
http://flash-ebook.com/demo/salahkamal

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم في الله
صلاح كمال

البريد الإلكتروني للمرسل: ebnelbalad@hotmail.com

_________________
كلمة "شكراً" لن تخسرك شيئاً ولكنها ستفيد موضوعي